جو إليوت أمثلة على

• ساهم جو إليوت أيضاً بأغنية أخرى، "هاي، هاي، هاي".
• يحتوي ظهر القرص على صورة لجو إليوت.
• يحتوي ظهر القرص على صورة لجو إليوت.
• سافج والمغني الرئيس جو إليوت هما العضوان الوحيدان الأصليان الباقيان من الفرقة.
• وصف مغني الفرقة جو إليوت الأغنية بأنها عموماً عن "شيء ما لا يمكنك امتلاكه أبداً".
• التقي ويليس بجو إليوت في 1977 وقام بدعوته لتجارب الأداء من أجل الفرقة، التي صارت ديف ليبارد لاحقاً.
• عندما سئل عن نسخة كاري المقلدة، قال جو إليوت لـلاس فيغاس سان، "أظن أنها قامت بعمل جيد جداً.
• قام جو إليوت بالغناء في أغنيتين لألبوم عازف غيتار الرولينج ستونز روني وود الفردي لعام 1992، سلايد أون ذس.
• وصف المغني جو إليوت الأغنية المنفردة الأولى والافتتاحية "ليتس غو" بأنها "نداء للمواجهة" و"أغنية كلاسيكية لديف ليبارد.
• أغلب محتوى الألبوم أعيد العمل عليه وتسجيله في استوديو منزل مغني ديف ليبارد جو إليوت في دبلن في أبريل 2006.
• مع ذلك، صرح جو إليوت بأن كلاً من الفرقة ومات لانج لا يزالان يخططان للعمل على بعض الأغاني في المستقبل.
• قال جو إليوت، "كانت هناك فترة مع مات حيث لو أتيت بأي شيء سلبي قليلاً، كان الوضع 'انس الأمر!'
• أُلفت الأغنية وجُربت من قبل المغني الرئيسي جو إليوت في 1989 أثناء جلسات الكتابة والتسجيل لألبوم الفرقة الخامس أدرينالايز.
• قال جو إليوت من ديف ليبارد، "كان من المسِّر جداً العمل مع تايلور وفرقتها المكونة من مجموعة رائعة من الموسقيين.
• تظهر الأغنية المصورة الفرقة تغني في موقف سيارات، مع غناء جو إليوت على الشارع بينما بقية المارة يمشون للوراء إضافة لتصوير مباشر.
• كون أعضاء الفرق الأساسيون بالإضافة لمغنيهم الجديد جو إليوت بإنشاء الفرقة ديف ليبارد، والتي صارت لاحقاً إحدى أفضل فرق الهارد روك البريطانية مبيعات.
• في عمر الثامنة عشر ذاك الوقت، قام جو إليوت بتجربة عزف الغيتار للفرقة بعد لقائه صدفة مع ويليس بعد أن فاتته حافلة في نوفمبر 1977.
• التشكيلة المكونة من جو إليوت، وعازف الطبول توني كيننغ، وعازف غيتار البيس ريك سافج، وعازف الغيتار بيت ويليس اكتملت بإضافة عازف الغيتار ستيف كلارك في يناير 1978.
• في مقابلة مع بيلبورد.كوم، صرح جو إليوت بأن عنوان الألبوم إشارة لغرفة ضبط الصوت وراء الكواليس في العروض حيث تعمل الفرقة على أشياء جديدة.
• في سلسلة الأفلام الوثائقية ميتال إيفوليوشن، قال جو إليوت أن الإعلام بالغ في نشر الحدث وأن جميع الفرق ذاك اليوم تعرضت لنفس "الإساءة" من قِبل الجمهور.